A partir de cette page vous pouvez :
| Retourner au premier écran avec les catégories... |
Détail de l'auteur
Auteur رشيد، صالح عبد الرضا
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la rechercheالإدارة الإستراتيجية / رشيد، صالح عبد الرضا
Titre : الإدارة الإستراتيجية : وتحديات الألفية الثالثة Type de document : texte imprimé Auteurs : رشيد، صالح عبد الرضا, Auteur ; إحسان دهش جلاب Editeur : دار المناهج للنشر و التوزيع Année de publication : 2015 Importance : 406ص Présentation : ايض Format : 24*17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-995-7181-95-6 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الادارة ؛المسؤلية الاجتماعية ؛المنظمة Résumé :
أضحت منظمات الأعمال حقيقة العصر الذي نعيش فيه باعتبارها المصدر الرئيس لتقدم البلدان وتنافسيتها.كما أصبحت علاقة هذه المنظمات مع بيئتها، كعلاقة استباقية أو استجابية، محط أنظار الكثير من الباحثين والمهتمين بـميدان الإدارة في محاولة منهم للتعاطي مع أبعاد هذه الحقيقة لاسيما تفسير النجاحات التي حققتها بعض من هـذه المنظمات على حساب المنظمات الأخرى. ومهما كانت طبيعة توجه منظمات الأعمال نحو بيئـتها فإنها لا تتعدى التركيـز عـلى علاقات التأثير والتأثـر بمكوناتها العامة والخاصة . ولإدارة هذه العلاقات والسيطرة عليها ، يستلزم الأمر مـن الإدارة العليا في هذه المنظمات التحلي بالقدر المطلوب من المعرفة الإدارية والخبرة العملية في ميدان العمل .
فالمعرفة الإدارية تعد من جانبها الرافـد الأهم والمقـوم الأبـرز في فهم المديريـن لطبيعة عمل المنظمـة الحالي والمستقبلي وتشخيصهم لطبيعة التحديات الحالية والمحتملة ،والعمل على إدراكها وتحليلها فكرياً بطريقة شمولية مبدعة تستجيب لمعطيات واقع المنظمة من حيث مواردها وقابلياتها ومقدراتها الجوهرية .أما الخـبرة العملية فإنها تفعل فعلها المؤثر في طريقة معالجة المديرين لمشكلات العمل الطارئة والتي تمتاز بشيء مـن التعقيد من حيث مستوى التأثير الذي يمكن أن تحدثهُ مختلف الجهات من داخل المنظمة وخارجها بقصد أو بآخر.
وبغـض النظر عن انعكاسات المـعرفة الإدارية في التعاطي العلمي والمنهجي المنظم لواقع العمــل الإداري أو انعكاسات الخبرة العملية في سـلوكيات المدراء وقراراتهم، فانهُ ليـس من المقـبول منطقياً أو أكاديمياً القـول أن المعرفة العلمية لوحدها كافية لبلوغ النجاح معبراً عنهُ بأية صيغة كانت أو القول بان الخبرة العملية تتفرد بموقع الصدارة في سلم أسبقيات النجاح الإداري.
ومن اجل ذلك جاء هذه الجهد المتواضع كي يلقي الضـوء على ابرز المفاهيم التي تتناول علاقة منظمات الأعمال مـع بيئتها، ألا وهو الإدارة الاستراتيجية ، وطرح طرائق (بدائل) التصرف إزاء أي من المواقـف التي تواجه مديـري المنظـمات بالاسـتفادة من الإرث المتـراكم للمنظمـات الرائدة التي حتمت عليهـا بعـض خصوصياتها مواجهة تحديات أو مشكلات معينة يتوقع المؤلفان أنها في طريقها نحو منظماتنا المحلية آجلا أم عاجلاً.وفي سعيهما لبلوغ هذا الهـدف أختط المؤلفان لنفسـيهما منهجية واضحة وسـياقات طرح تمسك بعضها بالسائد من المواضيع في المؤلفات العربية وتخلى عن البعض الآخر متجها نحو الأصالة والتجديد.
تتكون هيكليـة هذا الجهد المتواضع من خمسة عشـر فصلاً خصص الفصلان الأول والثاني منه لبيـان المفاهيـم الرئيسة والأساسية للفكر الاستراتيجي بشكل خاص والإدارة الاستراتيجية بشكل عام، وخصص الفصل الثالث الذي تم اضافته في هذه الطبعة لحوكمة المنظمات من حيث مفهومها واهميتها وأهم نظرياتها والآليات تنظمها ، فضلا عن المسؤولية الاجتماعية وانواعها وأهميتها لنجاح المنظمات ،فيما تطرق الفصلان الرابع والخامس لأنواع البيئـة التنظيميـة ومكوناتها وأسـاليب التحليل المعتمـدة فيها ،وأخذت الفصول الثلاث اللاحقة على عاتقها تأطير ملامح الاتجاه الاستراتيجي لمنظمات الأعمال من حيـث عمليات تحديد الرؤية الاستراتيجية ورسالة المنظمة وأهدافها. وتناول الفصل الثامن عملية الاختيار الاستراتيجي بمراحلها وأدواتها كي يمهد الطريق أمام ثلاثة فصول لاحقة هي التاسـع والعاشـر والحادي عشر والتي اهتمت بالمستويات الثلاث للإستراتيجية وهي استراتيجية المنظمة واستراتيجية الأعمال والاستراتيجية الوظيفية على التوالي ،كما أضيف فصل أخر وهو الفصل الثاني عشر لاستعراض عملية الادارة الاستراتيجية في بيئة الاعمال الدولية .أما الفصلان الثالث عشر والرابع عشر فقد أهتما بالمرحلتين الأخيرتين من عملية الإدارة الاستراتيجية وهما التنفيذ الاستراتيجي والرقابة الإستراتيجية، كي يعلنا بذلك اكتمـال مراحل عملية الإدارة الاستراتيجية . وأخيراً جاء الفصل الخامس عشـر ليلقي الضوء على تجارب منظمات مختلفة بقصد الاسـتفادة منها ومحاولة تضمين ما تم قراءتهُ في الفصول السابقة في الواقع العملي.الإدارة الإستراتيجية : وتحديات الألفية الثالثة [texte imprimé] / رشيد، صالح عبد الرضا, Auteur ; إحسان دهش جلاب . - عمان : دار المناهج للنشر و التوزيع, 2015 . - 406ص : ايض ; 24*17سم.
ISBN : 978-995-7181-95-6
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الادارة ؛المسؤلية الاجتماعية ؛المنظمة Résumé :
أضحت منظمات الأعمال حقيقة العصر الذي نعيش فيه باعتبارها المصدر الرئيس لتقدم البلدان وتنافسيتها.كما أصبحت علاقة هذه المنظمات مع بيئتها، كعلاقة استباقية أو استجابية، محط أنظار الكثير من الباحثين والمهتمين بـميدان الإدارة في محاولة منهم للتعاطي مع أبعاد هذه الحقيقة لاسيما تفسير النجاحات التي حققتها بعض من هـذه المنظمات على حساب المنظمات الأخرى. ومهما كانت طبيعة توجه منظمات الأعمال نحو بيئـتها فإنها لا تتعدى التركيـز عـلى علاقات التأثير والتأثـر بمكوناتها العامة والخاصة . ولإدارة هذه العلاقات والسيطرة عليها ، يستلزم الأمر مـن الإدارة العليا في هذه المنظمات التحلي بالقدر المطلوب من المعرفة الإدارية والخبرة العملية في ميدان العمل .
فالمعرفة الإدارية تعد من جانبها الرافـد الأهم والمقـوم الأبـرز في فهم المديريـن لطبيعة عمل المنظمـة الحالي والمستقبلي وتشخيصهم لطبيعة التحديات الحالية والمحتملة ،والعمل على إدراكها وتحليلها فكرياً بطريقة شمولية مبدعة تستجيب لمعطيات واقع المنظمة من حيث مواردها وقابلياتها ومقدراتها الجوهرية .أما الخـبرة العملية فإنها تفعل فعلها المؤثر في طريقة معالجة المديرين لمشكلات العمل الطارئة والتي تمتاز بشيء مـن التعقيد من حيث مستوى التأثير الذي يمكن أن تحدثهُ مختلف الجهات من داخل المنظمة وخارجها بقصد أو بآخر.
وبغـض النظر عن انعكاسات المـعرفة الإدارية في التعاطي العلمي والمنهجي المنظم لواقع العمــل الإداري أو انعكاسات الخبرة العملية في سـلوكيات المدراء وقراراتهم، فانهُ ليـس من المقـبول منطقياً أو أكاديمياً القـول أن المعرفة العلمية لوحدها كافية لبلوغ النجاح معبراً عنهُ بأية صيغة كانت أو القول بان الخبرة العملية تتفرد بموقع الصدارة في سلم أسبقيات النجاح الإداري.
ومن اجل ذلك جاء هذه الجهد المتواضع كي يلقي الضـوء على ابرز المفاهيم التي تتناول علاقة منظمات الأعمال مـع بيئتها، ألا وهو الإدارة الاستراتيجية ، وطرح طرائق (بدائل) التصرف إزاء أي من المواقـف التي تواجه مديـري المنظـمات بالاسـتفادة من الإرث المتـراكم للمنظمـات الرائدة التي حتمت عليهـا بعـض خصوصياتها مواجهة تحديات أو مشكلات معينة يتوقع المؤلفان أنها في طريقها نحو منظماتنا المحلية آجلا أم عاجلاً.وفي سعيهما لبلوغ هذا الهـدف أختط المؤلفان لنفسـيهما منهجية واضحة وسـياقات طرح تمسك بعضها بالسائد من المواضيع في المؤلفات العربية وتخلى عن البعض الآخر متجها نحو الأصالة والتجديد.
تتكون هيكليـة هذا الجهد المتواضع من خمسة عشـر فصلاً خصص الفصلان الأول والثاني منه لبيـان المفاهيـم الرئيسة والأساسية للفكر الاستراتيجي بشكل خاص والإدارة الاستراتيجية بشكل عام، وخصص الفصل الثالث الذي تم اضافته في هذه الطبعة لحوكمة المنظمات من حيث مفهومها واهميتها وأهم نظرياتها والآليات تنظمها ، فضلا عن المسؤولية الاجتماعية وانواعها وأهميتها لنجاح المنظمات ،فيما تطرق الفصلان الرابع والخامس لأنواع البيئـة التنظيميـة ومكوناتها وأسـاليب التحليل المعتمـدة فيها ،وأخذت الفصول الثلاث اللاحقة على عاتقها تأطير ملامح الاتجاه الاستراتيجي لمنظمات الأعمال من حيـث عمليات تحديد الرؤية الاستراتيجية ورسالة المنظمة وأهدافها. وتناول الفصل الثامن عملية الاختيار الاستراتيجي بمراحلها وأدواتها كي يمهد الطريق أمام ثلاثة فصول لاحقة هي التاسـع والعاشـر والحادي عشر والتي اهتمت بالمستويات الثلاث للإستراتيجية وهي استراتيجية المنظمة واستراتيجية الأعمال والاستراتيجية الوظيفية على التوالي ،كما أضيف فصل أخر وهو الفصل الثاني عشر لاستعراض عملية الادارة الاستراتيجية في بيئة الاعمال الدولية .أما الفصلان الثالث عشر والرابع عشر فقد أهتما بالمرحلتين الأخيرتين من عملية الإدارة الاستراتيجية وهما التنفيذ الاستراتيجي والرقابة الإستراتيجية، كي يعلنا بذلك اكتمـال مراحل عملية الإدارة الاستراتيجية . وأخيراً جاء الفصل الخامس عشـر ليلقي الضوء على تجارب منظمات مختلفة بقصد الاسـتفادة منها ومحاولة تضمين ما تم قراءتهُ في الفصول السابقة في الواقع العملي.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité D/045 22-13-070 Ouvrage Bibliothèque de l’Institut d’Education Physique et Sportive Management Disponible

